أدلة العزة المفقودة

العناصر
= من السنن الكونية العز لأهل الإيمان مع القلة
= العزة لله ولرسوله ولأهل الإيمان
= كيف كان النبي – صلي الله عليه وسلم – يعيش الظلم والهوان والطرد
= العزة التي وهبها الله للنبي – صلي الله عليه وسلم - بعد أن كان كما سمعنا
= العزة التي آتاه الله لسيدنا موسي – عليه السلام - مع قلة العدد
= العزة دائما ما تكون بعد اليأس
= نكوص الباطل وأهله وهزيمتهم
= كيف تنال الخيرية والعزة

الأدلة :
= من السنن الكونية العز لأهل الإيمان مع القلة :
- سورة البقرة آية رقم 249
{فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلا قليلا منهم فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقوا الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين}

- سورة الإسراء آية رقم 77
{سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلا}

- سورة الحج آية رقم 38
{إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور}

- سورة آل عمران آية رقم 139
{ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين}

= العزة لله ولرسوله ولأهل الإيمان :
- سورة يونس آية رقم 65
{ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا هو السميع العليم}

- سورة النساء آية رقم 139
{الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا}

- سورة فاطر آية رقم 10
{من كان يريد العزة فلله العزة جميعا إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه والذين يمكرون السيئات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور}

- سورة الصافات آية رقم 180
{سبحان ربك رب العزة عما يصفون}

- سورة المنافقون آية رقم 8
{يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون}

= كيف كان النبي – صلي الله عليه وسلم – يعيش الظلم والهوان والطرد :

- سورة الأنفال آية رقم 30
{وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين }

- سورة التوبة آية رقم 40
{إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم}

= العزة التي وهبها الله للنبي – صلي الله عليه وسلم – بعد أن كان كما سمعنا :

سورة الأنفال آية رقم 26
{واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون}

سورة آل عمران آية رقم 123
{ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون}

سورة آل عمران آية رقم 13
{قد كان لكم آية في فئتين التقتا فئة تقاتل في سبيل الله وأخرى كافرة يرونهم مثليهم رأي العين والله يؤيد بنصره من يشاء إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار}

= العزة التي آتاه الله لسيدنا موسي – عليه السلام – مع قلة العدد :
سورة الشعراء آية رقم 52 – 66
{وأوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي إنكم متبعون ، فأرسل فرعون في المدائن حاشرين ، إن هؤلاء لشرذمة قليلون ، وإنهم لنا لغائظون ، وإنا لجميع حاذرون ، فأخرجناهم من جنات وعيون ، وكنوز ومقام كريم ، كذلك وأورثناها بني إسرائيل ، فأتبعوهم مشرقين ، فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون ، قال كلا إن معي ربي سيهدين ، فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم ، وأزلفنا ثم الآخرين ، وأنجينا موسى ومن معه أجمعين ، ثم أغرقنا الآخرين}

= العزة بعد اليأس :
سورة يوسف آية رقم 110
{حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجي من نشاء ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين}

سورة الأنعام آية رقم 34
{ولقد كذبت رسل من قبلك فصبروا على ما كذبوا وأوذوا حتى آتاهم نصرنا ولا مبدل لكلمات الله ولقد جاءك من نبأ المرسلين}

سورة البقرة آية رقم 214
{أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب}

= نكوص الباطل وأهله وهزيمتهم :
سورة الأنفال آية رقم 48
{وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جار لكم فلما تراءت الفئتان نكص على عقبيه وقال إني بريء منكم إني أرى ما لا ترون إني أخاف الله والله شديد العقاب}

سورة القمر آية رقم 45
{سيهزم الجمع ويولون الدبر}

سورة ص آية رقم 11
{جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب}

سورة الأنفال آية رقم 36
{إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون}

سورة البقرة آية رقم 251
{فهزموهم بإذن الله وقتل داود جالوت وآتاه الله الملك والحكمة وعلمه مما يشاء ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين}

سورة آل عمران آية رقم 12
{قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم وبئس المهاد}

= كيف تنال الخيرية والعزة :
سورة البينة آية رقم 7
{إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية}

سورة آل عمران آية رقم 110
{كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولو آمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون}

سورة التوبة آية رقم 88
{لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون}